;)

إلى كل الناس اللى كانوا "نظارة" ليا .. باشوف بيها الحياة و بشوف نفسى أوضح..

إلى هؤلاء اللى فى أول الليستة .. اللى دايما مستحوذين على التفكير ..

إلى كل اللى بيحبونى بقلوبهم و بعقولهم ..

إلى لما بازعل بافتكرهم ..

اللى بيحيوا عليا كل الألوان و يقولولى ماتلبسيش أسود ..

و كل اللى مش منفسنين ..

و كل اللى قلبوهم "زى البافتة البيضة" على رأى أمى ..

إلى كل واحد وواحدة بحبهم و بيحبونى بجد..

إلى كل اللى صالحونى على نفسى و على أيامى ..

ربنا يجعل كل أيامكو حب ف حب

و أنا مالى

لما يجى يوم عليك تكون مستنى حد يطيبطب عليك و تبقى محتاجه فعلا و يخذلك .. اليوم اللى هو محتاجلك فيه بتلاقى نفسك غصب عنك مش مشفق عليه .. لكنك مش شمتان ... بس مش حاسس بيه
هو احساس مؤلم فى الحالتين .. بس ما باليد حيلة



أحبب حبيبك هوناً ما ، عسى أن يكون بغيضك يوماً ما ، وأبغض بغيضك هونا ما ، عسى أن يكون حبيبك يوماً ما

ششششششششش

لما تبقى عايز تكتب حاجة
و ماتعرفش
و ماتكتبش
غيركلام مابيتفهمش
تدور فى الكلام على معانى ماتقلتش
تدور ف قلوب الناس
او ف عيونهم
ماتلاقيهوش
بتحسه بس
مابيتكتبش

try again later,, toot toot toot

هابقى انانية لو قلت مش عايزة اسمع

كفاية اللى فيا و مكفينى

رجعت اكتب هذى تانى

مش عايزة اسمع كلام

ولا اقول كلام

شكل الحروف ع الورق بيهدينى

بيريحنى

بقيت بحب افضفض للورق .. أسهل

حمل تقيل جوايا

و قلمى حمال قسية

وورقى قلبه كبير

دايما بيحتوينى

مش عايزة حد يشكيلى

ولا يحكيلى على اللى مضايقه

ولا انا برضه عايزة اتلكم

محتاجة حاجة تانية مش عارفاها

عادى يعنى ..

زى مرات كتير عدت

افتقاد ... مكرر

كل يوم جديد ف حياتنا معرضين لفقد شىء .. أو شخص ..

فقده بالموت .. او افتقاده بالبعد .. و سواء البعد معنوى أو بعد فعلا مادى .. بنفس الوجع هو هو ..

ساعات أول ما الواحد يدخل ف علاقة او يتعرف على حد جديد .. سواء صاحب او حبيب .. و يحط احتمالات فشل العلاقة دى و نجاحها .. بيجط دايما ف باله فكرة فقده .. و يفضل مركز على الفكرة و حاطتها ف باله فترة .. لكن بعد وقت مش طويل بتتلاشى و تختفى الكلمة ...

و تنسى الشعور المؤلم ده .. و تنسى اخر مرة اتوجعت منه

بس بترجع تفتكر تانى و يعود الألم و بقوة اكتر .. لما بتفتقد حد جديد مرة تانية

ممكن

بما انى من الاشخاص المؤمنين بأن اسوأ حاجة فى الحياة ان مالهاش خلفية موسيقية .. فدائما ما احاول توفيق .. او تظبيط مزيكا معينة لمشهد معين من مشاهد الحياة اليومية .. حياتى انا ...


و بما انى برضه من المستمعين الدائمين لمنير .. و دايما بلاقى فى أغانيه مزيكتى لخلفية حياتى .. فمعظم الموسيقى التصورية لليوم بتفاصيله بتبقى منير .. و بيتخللها ساعات فيروز و سيلين ديون


اغنية منير .. "ممكن" .. بتناسب مشاهد كتيرة .. و انت فرحان او وانت زعلان .. ممكن

لو فرحان ... هاتسمعها و تبتسم .."اسكن بيوت الفرح .. آه ممكن" تفتكر الحاجات اللى كانت بتضايق "اسكن بيوت الحزن .. لااااااااااااا يمكن " و تبتسم برضه .. و تقول فعلا مش هاسكن بيوت الحزن تانى ابدا .. بتلاقى الدنيا لطيفة و انت بتسمع الأغنية و تقول على نفسك كنت اهبل لما كنت بتكتئب من حاجات عبيطة ز كان ممكن تعدى المواقف دى بسهولة جدا .. و تتهم نفسك انك شخص نكدى و مابتعرفش تدور على التفاصيل الصغيرة ف حياتك اللى تخليك مبسوط


و وانت زعلان .. بتستغرب .. هو ليه منير بيقول بكل ثقة " و مستحييييييل يا حزن راح تسكن " .. هو جاب الثقة دى كلها منين .. و ليه مستحيل .. مافيش حاجة اسمها مستحيل ... مسيرك تفرح و ترجع تحزن تانى .. و دوام الحال من المحال اصلا .. دى حتى الحياة تبقى تافهة اوى .. و تستلم للحزن مرة اخرى .. و تسمع الاغنية و تبتسم برضه .. بس الابتسامة المرة دى مش نابعة من الرضا .. هى ابتسامة عشان تدارى وراها دمعة مش عايز الناس تشوفها



ملحوظة : انا مش حزينة ..
ولا سعيدة ...
انا فى المود بتاع " ألا تتوقع شيء، وعندما يحدث شيء غير متوقع لا يثير فيك فرح أو شجن، فقط تعجب عابر تستمر بعده في كي ملابسك والتفكير في اليوم المسجى أمامك. أن تفقد المفاجآت والمتوقعات بريقها على حد سواء، فلا تستغرب المفاجأة ولا تستنكر المتوقع" بس كده